التلقائية واشتغالاتها في أداء الممثل المسرحي العراقي
DOI:
https://doi.org/10.57026/mjhr.v2i2.43الكلمات المفتاحية:
تمظهرات، تلقائية، استرخاءالملخص
اشتملت الدراسة على أربعة فصول، الفصل الأول ضم (الإطار المنهجي) مشكلة البحث والحاجة إليه، والتي تلخَّصت بالسؤال الآتي: (ماهي التلقائية، وماهي اشتغالاتها في أداء الممثل المسرحي العراقي ؟)، وأهمية البحث تتجلى في افادة المشتغلين في الحقل المسرحي من طلبة كليات ومعاهد الفنون الجميلة, هدف البحث تجلى في: (التعرف على التلقائية واشتغالاتها في أداء الممثل المسرحي العراقي).
أما الفصل الثاني: قد ضم (الإطار النظري والدراسات السابقة) وقد تجلى بمبحثين، المبحث الأول: (التمرحلات التاريخية للتلقائية) ، المبحث الثاني: (التلقائية في أداء الممثل المسرحي) وفي ختام الإطار النظري جاءت الدراسات السابقة ومناقشتها، ثمّ التطرق إلى ما أسفر عنه الاطار النظري من مؤشرات .
الفصل الثالث (اجراءات البحث) قام الباحث بتحليل عينة البحث مسرحية(سينما) قصديا مستخدما المنهج الوصفي التحليلي, واشتمل (الفصل الرابع) على نتائج البحث ومناقشتها, توصل الباحث الى:
- تشكل الفعل الجمالي للأداء التلقائي للممثلين من خلال استثمار أدوات التعبير (الجسد/الصوت) ووسائلهما(الإيماءة/النطق).
- شكلت البيئة و المعرفة مع التقنيات الداخلية (الإسترخاء-الإحساس العالي-المعايشة-تركيز الإنتباه) للممثل دوراً هاماً في الأداء التلقائي.