المَرْجِعيَةُ القُرآنِيةُ فِيْ وَصَايا الإِمَامِ الحُسَينِ (عَليهِ السَلام)- دِراسَةُ تَحْلِيلِيةٌ

المؤلفون

  • م.د محسن عبد العظيم هادي جامعة الكوفة/ كلية التربية

DOI:

https://doi.org/10.57026/mjhr.v2i9.121

الكلمات المفتاحية:

المرجعية القرآنية، وصية، الامام الحسين، اسلوب، التأثير

الملخص

عندما تتعدد أساليب الإمام الحسين (عليه السلام) في بيان مشروعه فإن ذلك يُنبئ عن حرصه على التأثير في المجتمع من جهة، وتخليد هذا المشروع من جهة أخرى، فسعى (عليه السلام) إلى ما يحقق ذلك تارة بتوجيه الكلام مباشرة إلى بعض الأفراد بعينهم، كما في توجيه السؤال للفرزدق بعد مقدمه من الكوفة، وحرصه على بيان موقف أهل الكوفة من خروجه مع هذا الرجل بالذات، أو يقوم بالقاء خطبة معيّنة في مناسبة زمانية أو مكانية للتعرض إلى أهداف القيام وتبصرة الناس والقاء الحجة عليهم تارة أخرى، وتارة ثالثة يعمد الإمام (عليه السلام) إلى كتابة بعض الكتب وإرسالها إلى أشخاص أو جهات معينة أيضًا يبين فيها المطالب الأساس لنهضته، كما في رسائله إلى أهل الكوفة، وكتابه إلى بني هاشم وغيرها.

التنزيلات

منشور

2025-10-09

كيفية الاقتباس

م.د محسن عبد العظيم هادي. (2025). المَرْجِعيَةُ القُرآنِيةُ فِيْ وَصَايا الإِمَامِ الحُسَينِ (عَليهِ السَلام)- دِراسَةُ تَحْلِيلِيةٌ. Meras Journal, 2(9), 148–196. https://doi.org/10.57026/mjhr.v2i9.121